استطاع المنتخب الغانى تحقيق فوز صعب ومستحق على المنتخب الغينيى بهدفين مقابل هدف فى أفتتاح مباريات بطولة كأس الأمم الأفريقية غانا 2008 تقدم المنتخب الغانى عن طريق أسماواه جيان فى الدقيقة 55 من ضربة جزاء وتعادل عمر كلابان للمنتخب الغينيى فى الدقيقة 65 واستطاع على مونتارى إدراك الفوز للمنتخب الغانى فى الدقيقة الأخيرة من المباراة.
جاء الشوط الأول حماسيا بين الفريقين واستطاع الفريق الغانى السيطرة على المباراة مبكرا مستغلا عامل الأرض والجمهور فى المقابل لعب المنتخب الغينى بحذر وكان كل هدفه هو الخروج بالتعادل فى هذا الشوط.
مرت أول 20 دقيقة خالية من الفرص الحقيقة من الفريقين وكانت اشبه بفترة جس نبض بين الفريقين وتأتى الدقيقة العشرون لتعلن عن تفوق واضح لصالح الغانيين عندما وضع المهاجم مانويل أجوجو رأسية فى العارضة.
سيطر المنتخب الغانى بعد الفرصة على المباراة بطريقة شبه كاملة وأضاع مهاجموه مجموعة من الفرص الخطيرة وكان أقربها رأسية إيسيان الذى ردها القائم وتسديدة سولى على مونتارى الذى ردها القائم أيضا لينتهى الشوط الأول بتعادل غانا مع غينيا الفريق المحظوظ.
لم يتغير الحال فى الشوط الثانى حيث أستمر المنتخب الغانى فى الضغط على الغينيين وأضاع المهاجم الخطير اجوجو أنفراد تام إلى أن استطاع المهاجم نفسه فى الحصول على ضربة جزاء نفذها أسماواه جيان وأحرز منها هدف التفوق لغانا فى الدقيقة 55 .
بعد الهدف تخلى المنتخب الغينيى عن حذره وبدأ فى الظهور فى المناطق الخطيرة للمنتخب الغانى وبالفعل استطاع المنتخب الغينيى إدراك التعادل فى الدقيقة 65 من رأسية قوية من عمر كلابان .
شهدت المباراة بعد هدف التعادل إثارة وتبادل الفريقين الهجمات وكانت الخطورة الأكبر فى مرتدات المنتخب الغينيى الذى تخلى عن حذره ويضيع الفريقين مجموعة من الفرص إلى أن يستطيع سولى على مونتارى إدراك الفوز للمنتخب الغانى من قذيفة مدوية فى الدقيقة الأخيرة من المباراة لتكون بمثابة رصاصة الرحمة
جاء الشوط الأول حماسيا بين الفريقين واستطاع الفريق الغانى السيطرة على المباراة مبكرا مستغلا عامل الأرض والجمهور فى المقابل لعب المنتخب الغينى بحذر وكان كل هدفه هو الخروج بالتعادل فى هذا الشوط.
مرت أول 20 دقيقة خالية من الفرص الحقيقة من الفريقين وكانت اشبه بفترة جس نبض بين الفريقين وتأتى الدقيقة العشرون لتعلن عن تفوق واضح لصالح الغانيين عندما وضع المهاجم مانويل أجوجو رأسية فى العارضة.
سيطر المنتخب الغانى بعد الفرصة على المباراة بطريقة شبه كاملة وأضاع مهاجموه مجموعة من الفرص الخطيرة وكان أقربها رأسية إيسيان الذى ردها القائم وتسديدة سولى على مونتارى الذى ردها القائم أيضا لينتهى الشوط الأول بتعادل غانا مع غينيا الفريق المحظوظ.
لم يتغير الحال فى الشوط الثانى حيث أستمر المنتخب الغانى فى الضغط على الغينيين وأضاع المهاجم الخطير اجوجو أنفراد تام إلى أن استطاع المهاجم نفسه فى الحصول على ضربة جزاء نفذها أسماواه جيان وأحرز منها هدف التفوق لغانا فى الدقيقة 55 .
بعد الهدف تخلى المنتخب الغينيى عن حذره وبدأ فى الظهور فى المناطق الخطيرة للمنتخب الغانى وبالفعل استطاع المنتخب الغينيى إدراك التعادل فى الدقيقة 65 من رأسية قوية من عمر كلابان .
شهدت المباراة بعد هدف التعادل إثارة وتبادل الفريقين الهجمات وكانت الخطورة الأكبر فى مرتدات المنتخب الغينيى الذى تخلى عن حذره ويضيع الفريقين مجموعة من الفرص إلى أن يستطيع سولى على مونتارى إدراك الفوز للمنتخب الغانى من قذيفة مدوية فى الدقيقة الأخيرة من المباراة لتكون بمثابة رصاصة الرحمة