أولى المفاجآت تمثلت في الفنانة الشابة رويي، ومؤكد إننا جميعا نعرف من هي روبي دون الدخول في تفاصيل الضجة التي أثارتها ولازالت تثيرها حتى الآن منذ أن فتحت الباب علي مصراعيه لطوفان الكليبات العارية.
نقول فوجئنا بها تتفق مع السيدة والدتها "السيدة مها" - مدرسة التربية الرياضية، علي إقامة مائدة في حارة الشيخ إبراهيم المتفرعة من شارع الجيش والتي نشأت فيها روبي وترعرعت هي وشقيقتها كوكى بين سكانها.
ورغم أن روبي تركت الحارة منذ قرابة العامين واصطحبت معها والدتها وشقيقتها بالطبع إلا إنها لم تنس حتى الآن أفضال الحارة عليها خاصة انه ما زال يقيم فيها خالاتها وبعض أقاربها واختارت أحدهم للإشراف الكامل علي المائدة.
ووضعت ميزانية مفتوحة لها بحيث تحتل المائدة جانب كبير من الحارة لإطعام كل الفقراء في حاراتها وفي الحواري المجاورة.
نقول فوجئنا بها تتفق مع السيدة والدتها "السيدة مها" - مدرسة التربية الرياضية، علي إقامة مائدة في حارة الشيخ إبراهيم المتفرعة من شارع الجيش والتي نشأت فيها روبي وترعرعت هي وشقيقتها كوكى بين سكانها.
ورغم أن روبي تركت الحارة منذ قرابة العامين واصطحبت معها والدتها وشقيقتها بالطبع إلا إنها لم تنس حتى الآن أفضال الحارة عليها خاصة انه ما زال يقيم فيها خالاتها وبعض أقاربها واختارت أحدهم للإشراف الكامل علي المائدة.
ووضعت ميزانية مفتوحة لها بحيث تحتل المائدة جانب كبير من الحارة لإطعام كل الفقراء في حاراتها وفي الحواري المجاورة.